بريق الحلي النسائي أطفأته الإكسسوارات
2 مشترك
منتدى ارفاد :: الفئة الأولى :: عالم حواء
صفحة 1 من اصل 1
بريق الحلي النسائي أطفأته الإكسسوارات
عرفت الحلي والسبائك الذهبية والفضية منذ آلاف السنين تلبية لاحتياجات المرأة ورغبتها في الزينة والأناقة. وتصاغ الحلي عادة من الذهب والفضة بالإضافة إلى بعض الأحجار الكريمة كالفيروز والعقيق الأحمر، وكان في القدم يقوم العديد من صائغي الذهب بتلك المهمة فيما تقوم الآلة بصياغته في وقتنا الحاضر. وعلى الرغم من ظهور الإكسسوارات إلا أن الحلي الذهبية والفضية الضخمة التي تزين الأعناق والمعاصم والكواحل هيمنت على عالم الموضة لدى العديد من النساء في السنوات الأخيرة، ولازالت مستخدمة من قبل العديد من النساء في معظم المناسبات.
أنواع ومسميات
كانت الحلي قديماً تأخذ عدة مسميات لبعض الأنواع، فهناك حلي للرأس تسمى “هامة أو عصابة”، فيما يسمى الحزام الذي يتوسط المرأة بـ”الرعاد” وتسمى حلي القدم “حجول”، بينما حلي الأيدي تسمى “مزاليك أو مسكة”، والحلي التي توضع على الصدر تسمى “المرتعشة”، بينما “الزمام أو الزميم” فهو الحلي الذي يوضع في الأنف. وعن أسعارها في الزمن الماضي يقول العم سالم الحكمي “صائغ”: إن سعر الخاتم كان في الماضي ريال عربي فضة، وتكلفة الحزام كانت تبلغ ستين ريالا عربيا، وعن طريقة تنظيف تلك الحلي كان عن طريق جليها بالنار لإعادة لمعانها، وكذلك يستخدم الماء والصابون في عملية التنظيف. ويضيف العم سالم: أن الحلي تعتبر من أساسيات المرأة في القدم، حيث كان لابد على الزوج أن يقدم لزوجته هدية حليا عند الزواج، ولازالت تلك العادة متعارف عليها إلى وقتنا الحاضر في معظم المناطق.
تنوع ورخص
أما في وقتنا الحاضر فقد ظهرت الاكسسوارات التي أخذت أسماء مختلفة عن تلك التي كانت تستخدم في القدم، فاكسسوار القدم بات يسمى “خلخال” بدلاً من «حجول»، و”أسوار” بدلاً من «مزاليك ومسكه»، ويرى أن الفتيات اتجهوا إلى الإكسسوارات بدلاً من الحلي حيث أنها تخدم جميع الأذواق وجميع المناسبات بما فيها ذات الطابع الرسمي. وتنوعت الاكسسوارات وأخذت أشكالاً عدة بالنسبة للحلي، وبات هناك لكل شيء حليه واكسسواراته، فأصبح يوجد ما يسمى باكسسوار الساعة وإكسسوار الهاتف النقال وإكسسوار الحقائب والبروش، لذلك فاتجاه الفتيات بالذات لتلك الأشياء أصبح أكثر تزايدا، فيما لا يزال هناك من النساء الشغوفات بالحلي القديمة، كما أن أسعار الإكسسوارات الحديثة في متناول الجميع بعكس الحلي التي تحتاج إلى مبالغ كبيرة .
أنواع ومسميات
كانت الحلي قديماً تأخذ عدة مسميات لبعض الأنواع، فهناك حلي للرأس تسمى “هامة أو عصابة”، فيما يسمى الحزام الذي يتوسط المرأة بـ”الرعاد” وتسمى حلي القدم “حجول”، بينما حلي الأيدي تسمى “مزاليك أو مسكة”، والحلي التي توضع على الصدر تسمى “المرتعشة”، بينما “الزمام أو الزميم” فهو الحلي الذي يوضع في الأنف. وعن أسعارها في الزمن الماضي يقول العم سالم الحكمي “صائغ”: إن سعر الخاتم كان في الماضي ريال عربي فضة، وتكلفة الحزام كانت تبلغ ستين ريالا عربيا، وعن طريقة تنظيف تلك الحلي كان عن طريق جليها بالنار لإعادة لمعانها، وكذلك يستخدم الماء والصابون في عملية التنظيف. ويضيف العم سالم: أن الحلي تعتبر من أساسيات المرأة في القدم، حيث كان لابد على الزوج أن يقدم لزوجته هدية حليا عند الزواج، ولازالت تلك العادة متعارف عليها إلى وقتنا الحاضر في معظم المناطق.
تنوع ورخص
أما في وقتنا الحاضر فقد ظهرت الاكسسوارات التي أخذت أسماء مختلفة عن تلك التي كانت تستخدم في القدم، فاكسسوار القدم بات يسمى “خلخال” بدلاً من «حجول»، و”أسوار” بدلاً من «مزاليك ومسكه»، ويرى أن الفتيات اتجهوا إلى الإكسسوارات بدلاً من الحلي حيث أنها تخدم جميع الأذواق وجميع المناسبات بما فيها ذات الطابع الرسمي. وتنوعت الاكسسوارات وأخذت أشكالاً عدة بالنسبة للحلي، وبات هناك لكل شيء حليه واكسسواراته، فأصبح يوجد ما يسمى باكسسوار الساعة وإكسسوار الهاتف النقال وإكسسوار الحقائب والبروش، لذلك فاتجاه الفتيات بالذات لتلك الأشياء أصبح أكثر تزايدا، فيما لا يزال هناك من النساء الشغوفات بالحلي القديمة، كما أن أسعار الإكسسوارات الحديثة في متناول الجميع بعكس الحلي التي تحتاج إلى مبالغ كبيرة .
المهاجر- عدد الرسائل : 702
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 02/04/2009
منتدى ارفاد :: الفئة الأولى :: عالم حواء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى